نموذج عقد تقديم خدمات الإصلاح والصيانة بين الجماعة وشركة ذات اختصاص
يمكن التعديل عليه حسب رغبة الجماعة
المملكة المغربية
وزارة الداخلية
عمالة ………
عقــد تقديـــم خدمات الإصلاح والصيانــة
حرر هذا العقد بين كلا من :
1- جماعة : .......
ويمثلها السيد رئيس المجلس ......
كطرف أول
2- شركة
: .................
المتواجدة بـ : .......................،
ذات السجل التجاري رقم : ............ ، والضريبة المهنية رقم: ............،
والمسجلة بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي رقم : ...............، والتي يمثلها
السيد .............، رقم بطاقة التعريف الوطنية : ..........
كطرف ثاني
حيث أن الطرف الثاني يختص
في خدمات الإصلاح والصيانة للأجهزة المعلوماتية، ونظرا لحاجة الطرف الأول لخبرة
وخدمات الطرف الثاني، فقد اتفق الطرفان وهما بكامل الأهلية المعتبرة قانونا
وتراضيا على ما يلـــــــي :
البند الأول : إن الغرض من هذا
العقد هو القيام بأعمال الصيانة والإصلاح للجميع الأجهزة المعلوماتية وملحقاتها
وكذا الأنظمة المعلوماتية المتواجدة جماعة ....... وذلك بشكل دوري.
البند الثاني : يلتزم الطرف الثاني
بتأمين وتوفير المواد وقطع الغيار اللازمة للإصلاح والصيانة.
البند الثالث : مدة العقد تبتدئ من
تاريخ المصادقة على هذا العقد من طرف السلطات المختصة، وتنتهي بتاريخ 31 دجنبر .......
البند الرابع : يلتزم الطرف الاول
بتوفير اعتماد مالي قدره ...... درهم لصالح الطرف الثاني.
البند الخامس : يخضع هذا العقد في
تفسيره وتنفيذه للأنظمة والتشريعات الجاري بها العمل بالمغرب.
البند السادس : أي إخطار أو تبليغ
يتم بين الطرفين يكون على عناوينهما الموضحة بديباجته ويتم ذلك عن طريق البريد
المضمون أو الفاكس المعزز بأصل الخطاب، وتعتبر أي وسيلة من تلك الوسائل كافية في
حد ذاتها لإثبات الاستلام قانونا.
البند السابع : في حالة إخلال بأي
بند من بنود هذا العقد فانه يعتبر مفسوخا مع عدم الإخلال بحقوق الطرف الآخر وفي
حالة نشوء خلاف أو نزاع بين طرفي هدا العقد بشان تنفيذه أو تفسيره يتم حله بالطرق
الودية، فان فشلت تلك الطرق في إنهاء النزاع يحال على المحكمة التجارية بالرباط
للفصل فيه.
البند الثامن : جاء هذا العقد في(2)
صفحتين .......و (8) ثمانية بنود، وعليه جرى التوقيع إقرارا بصحته والتزاما
بأحكامه وإنفاذا لمضمونه.
الطرف الأول الطرف الثاني
التعبيراتالتعبيرات
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.